مرات المالية الفوركس التحقيق

تجار الصرف الأجنبي يواجهون تحقيقا جنائيا تم إطلاق تحقيق جنائي حول ما إذا كان عدد من التجار في البنوك العليا قد تواطأوا لتثبيت أسعار الفائدة بشكل مصطنع في أسواق النقد الأجنبي التي تبلغ ثلاثة تريليونات يوم. أكد مكتب الاحتيال الخطير يوم الاثنين أنه فتح تحقيقا جنائيا فى المخالفات المتعلقة بالسلوك الاحتيال فى سوق النقد الاجنبى2012 د. ولم يعلق المكتب على ذلك إلا أن التحقيق يفهم أنه يضم عددا من الأفراد في العديد من البنوك الكبرى والمؤسسات المالية الأخرى. ويبحث المنظمون في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك المملكة المتحدة والولايات المتحدة وسويسرا وهونغ كونغ، بالفعل في تزوير مزعوم لأسعار صرف العملات الأجنبية، ولكن تدخل منظمة أطباء بلا حدود في عام 2012 سيشكل أول تحقيق جنائي رسمي. لندن حيث يتم تداول حوالي 40 قطعة من تداول العملات الأجنبية ويزعم أن التجار قد تواطأوا عبر غرف الدردشة عبر الإنترنت مع أسماء مثل x201cBanditsx2019 Clubx201d و x201cDream Teamx201d. مقالات ذات صلة بدأت هيئة الرقابة المالية البريطانية، وهي هيئة السلوك المالي، مراجعة أسواق العملات العالمية في العام الماضي. وقد تم سحب بنك انجلترا أيضا إلى هذه المسألة - فقد طلب من الرب غرابينر ق للنظر في ما إذا كان أي من مسؤوليها المتورطين في التلاعب النقد الاجنبى بين عامي 2005 و 2013. حتى الآن أكثر من 25 التجار يعملون في عدد من worldx2019s فقد تم إطالق أو تعليق البنوك الكبرى في الوقت الذي تواصل فيه الهيئات الرقابية في جميع أنحاء العالم تحقيقاتها. المخاوف تدور حول معيار يسمى 4pm x201cfixx201d، والذي يستخدم من قبل صناديق التقاعد والتأمين لتملي ما يجب أن تدفع مقابل العملات الأجنبية. بدأ إصلاح لندن في عام 1994 ويتم تشغيله كمشروع مشترك بين ويم و تومسون ريوترز. إذا تم العثور على أدلة أنه تم التلاعب بها من قبل التجار ثم من المحتمل أن يكلف الشركات البريطانية الملايين من الجنيهات، مما يؤثر على كل شيء من حسابات الشركة إلى قيمة الاستثمارات. ويخشى قادة البنوك من أن فضيحة الفوركس يمكن أن تنفجر بنفس حجم أزمة الليبور، مما يثير شبح المزيد من الغرامات الضخمة التي تبلغ قيمتها عدة ملايين جنيه استرليني لبعض المؤسسات المالية الكبرى في بريطانيا. وحتى الآن، فرضت الغرامات التي بلغت نحو 3 مليار دينار على المصارف المتورطة في تزوير الليبور، وهو سعر الفائدة بين المصارف. في الأسبوع الماضي، اعترف الرئيس التنفيذي لبنك اسكتلندا الملكي روس ميسيوان بأن فضيحة تزوير الفوركس المزعومة قد حصلت على x201call themarksx201201 من ليبور. x201c للأسف، لدي شعور بأن هذا هو نوع من ليبور القضية مرة أخرى، x201d وقال السيد مكوان لمحطة إذاعية لندن لندن 2019. 201. بنك إنغلاندس التحقيق النقد الأجنبي يواجه التدقيق في الولايات المتحدة إنغلاندس التحقيق المثيرة للجدل في ما يعرفه موظفيها حول التلاعب في النقد الأجنبي يجري فحصه من قبل وزارة العدل الأمريكية. وقد طلبت وزارة العدل مقابلة موظف بارز في بنك رويال اسكتلندا (ربس) وسط مخاوف من أن تقرير بنك إنغلاندز الخاص لم يكن دقيقا بشكل مناسب، وفقا لصحيفة فايننشال تايمز. هذه المقابلة، وهي جزء من تحقيقات وزارة العدل التي طال أمدها في تزوير العملة، أمر غير عادي لأن الموظف المعني، جيمس بيرسون، رئيس تداول العملات الأجنبية في البنك المركزي الأوروبي، لا يخضع للتحقيق من قبل السلطات الأمريكية. ومع ذلك، قال انه كان واحدا من عدد من كبار التجار للتحدث بانتظام للمسؤولين بنك انجلترا حول سوق العملات الأجنبية. ومن المفهوم أن وزارة العدل، التي تحاول تأمين نداءات جنائية من عدة بنوك، بما في ذلك ربس وباركليز، بشأن التلاعب في صرف العملات الأجنبية في وقت مبكر من الأسبوع المقبل، قد اهتمت بتقرير بنك انجلترا الذي كتبه المحامي لورد غرابينر. ووفقا ل فت، تشعر السلطة الأمريكية بالقلق إزاء الطريقة التي تم بها معالجة التحقيق. وقد انتقد النواب اللورد غرابينر، الذي أزال تقريره إلى حد كبير أي مسؤول في البنك من مخالفات، من قبل أعضاء لجنة الخزانة في أجزاء من تحقيقاته، وخاصة ما إذا كان يجب أن يضغط على رئيس العملة السابق للبنك مارتن ماليت، حول ما كان يعرفه. وانتقد تقرير غرابينر السيد ماليت لعدم تصاعد المخاوف بشأن سوء السلوك المحتمل، لكنه خلص إلى أنه لم يكن على علم بأي تزوير فعلي للسوق. ترك السيد ماليت البنك في العام الماضي، على الرغم من أن الحاكم مارك كارني قال إن ذلك كان لأسباب غير ذات صلة. السيد كارني دافع عن لورد غرابينر، قائلا إن استعراضه كان شاملا وأنه لديه كل ما يحتاجه للقيام بعمله. وقد أثار انتقاد التقرير، الذي تكلف 3.5 مليون بما في ذلك رسوم 400،000 لورد غرابينر، غير مريح للبنك. ومن المتوقع ان تسقط وزارة العدل، مع السلطات الامريكية الاخرى، اسعار ار بى اس وباركليز و يو بى اس و جي بي مورجان و سيتي جروب مليارات الدولارات الاسبوع القادم فى جولة جديدة من المستوطنات للتلاعب فى النقد الاجنبى. كما ستقوم هيئة الرقابة المالية، وهي هيئة الرقابة المالية البريطانية، بتغريم شركة باركليز التي فشلت في تسوية في نوفمبر، حيث تم تغريم ستة بنوك أكثر من 1 مليار من قبل الهيئة التنظيمية.